Skip to main content
اتصل بنا
RSS
الرئيسية
02 فبراير/شباط 2015
  • أخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • تحليلات
  • حقوق وحريات
  • آراء

Important news ticker

اهم الأخبار
  • أرباح البنك التجاري الكويتي تتجاوز 49 مليون دينار فى 2014
  • «السيسي» يصدر عفوا عن الصحفي الأسترالي .. و«الجزيرة»: لن نتوقف حتى إطلاق كل صحفيينا
  • «الإفتاء المصرية»: «الدولة الإسلامية» أدمن رؤية الدماء ويقطع الرؤوس لإشباع ساديته
  • الخارجية المصرية تسعى لإقناع فرنسا بمنع بث قنوات معارضة للقاهرة عبر قمرها يوتل سات
  • العمل السعودية تعيد فتح الاستقدام لجميع المهن من بنجلاديش
  • «الأورومتوسطي» ينتقد احتجاز أشخاص في الكويت بتهمة الإساءة لـ«الملك عبدالله»
  • الحوثيون يمهلون القوى السياسية 3 أيام للخروج بـ«اتفاق سياسي» وإنهاء الأزمة
  • «محلب» من الكويت: نواجه «إرهابا غاشما» .. ومصير مصر والخليج مشترك
  • ماذا قالت الناشطة السعودية «سعاد الشمري» في أول تغريدة لها بعد إطلاق سراحها؟
  • سفير مصر لدي الكويت: لا معونات كويتية جديدة لمصر
  • «العربية لحقوق الإنسان» تدين سحب جناسي 72 مواطنا بحرينيا
  • الليبي «محمود جبريل» يمثل الإمارات في «دافوس»!
  • السعودية: الأمريكيان المستهدفان يعملان بشركة خدمات دفاعية أمريكية
  • محكمة كويتية تقضي بحبس «ناشط بدون» 5 سنوات وإبعاده عن البلاد
  • هل ابتعد الأمير «بندر بن سلطان» عن المشهد السعودي؟
  • نيويورك تايمز: بقاء «السيسي» مرهون بدعم السعودية والإمارات
  • المعارضة البحرينية تتهم السلطات باستخدام «إسقاط الجنسية» كعقوبة سياسية
  • شرطة الرياض تغلق مقهى لـ«احتفال» صاحبه بإقالة «آل الشيخ»!
  • «رويترز»: وفد (إسرائيلي) يصل القاهرة لبحث تصدير الغاز إلي مصر
  • السجن والإبعاد والمنع من دخول السعودية لمزورى الشهادات العلمية
  • السعودية ترفض وساطة ملك البحرين بالسماح لـ«التويجري» بالسفر إلى الإمارات
  • الداخلية البحرينية: إصابة رجلي أمن في «تفجير إرهابي» غربي المنامة
  • الأردن يهدد بإعدام «الريشاوي» وجميع معتقلى «الدولة الإسلامية» حال قتل «الكساسبة»
  • «محمد بن نايف» يوجه بسرعة إعفاء سجناء الحق العام
  • وصول أول سفينة حربية تركية الصنع إلى السعودية
الصفحة الرئيسية: أخبار
الرئيس العراقي «فؤاد معصوم»
«معصوم»: «الدولة الإسلامية» فكر إسلامي متطرف بنكهة بعثية وسأكتفي بولاية واحدة
31-01-2015 الساعة 18:46 | نورالدين المنصوري

قال الرئيس العراقي «فؤاد معصوم» إن تنظيم «الدولة الإسلامية» يحمل أفكارا إسلامية متطرفة، إضافة إلى نكهة بعثية، نتيجة احتكاك «أبو بكر البغدادي» ببعثيين متطرفين خلال إقامته في سجن عراقي خلال الاحتلال الأميركي.

وأضاف «معصوم» أن المساعدات الأميركية والإيرانية كانت حاسمة في تجنيب العراق أخطارا أشد من التي يواجهها حاليا، مشددا على ضرورة إعادة تأهيل الجيش، الذي تعرّض لعمليات إذلال طويلة.

وذكر أن الصراع مع «الدولة الإسلامية» والإرهابيين المشابهين في ظروف العراق ليس مسألة سهلة، لافتا أنه ليس لهؤلاء قواعد أو منشآت أو مقرات خاصة بهم يمكن للطائرات قصفهم فيها كما قصف الأميركيون بغداد عام 2003، موضحا أن بلاده في حاجة إلى جملة من الأمور، أهمها توحيد المجتمع العراقي وإنهاء الصراعات الموجودة اليوم، من خلال مشروع السلم الأهلي والمصالحة ونبذ الفرقة، فالصراعات والتقسيمات خطرة جدا على المستقبل، فضلا عن مراجعة المسائل الدينية.

وأوضح «معصوم» أن التطرف في كردستان بدأ يتصاعد، إلا أنه أشار إلى وجود رجال دين معتدلين يواجهون ذلك بشجاعة، مضيفا أن بلاده في حاجة إلى إعادة تأهيل الجيش، وإعادة بناء الأجهزة الأمنية، لافتا أن الجيش العراقي تعرض للإذلال في مناسبات مختلفة، لذلك لا بد من إعادة الاعتبار إليه، من خلال الإعداد والتأهيل.

وكشف معصوم أن ناب الرئيس الأمريكي «جو بايدن» ووزير الخارجية «جون كيري» كلاهما أكدا أن بإمكان واشنطن خلق مشاكل لإيران، «لكن واشنطن لا تريد أن تخلق لها أية مشاكل، ولا تريد تغيير النظام الإيراني، ولديها شيء واحد معهم هو الملف النووي، وإذا تم حل هذا الموضوع فبقية المسائل سوف يتم حلها، موضحا أن هناك صراع بين الدولتين متعلق بأمور كثيرة»، لكنه أضاف أن ما يعنيه هو ألاّ يكون هذا الصراع على أرض العراق، وألا يكون حول مستقبل العراق.

وأعرب «معصوم» عن توقعه أن يأتي اليوم الذي تتفق فيه واشنطن مع طهران، مشيرا أن إيران دولة مهمة وجارة وأن علاقات الكثير من المعارضة العراقية السابقة معها كبيرة، وهي أول دولة قدّمت الدعم الإنساني والعسكري عند هجوم تنظيم «الدولة الإسلامية».

وبين الرئيس العراقي أن بلاده تعتمد بشكل أساسي على النفط، لافتا أن هذا الأمر يمثل مشكلة، حيث أن الإنتاج الزراعي مهمل، سواء من الدولة أو حتى من المواطنين، وهناك أراضٍ وقرى كثيرة مهملة، لأن بعض الفلاحين يفضّلون العمل في الشرطة أو الجيش.

وكشف «معصوم» أن العراق يتجه لخفض ميزانيته، مبينا أن بلاده تنفق نسبة 75% كموازنات تشغيلية تشمل المرتبات، فيما المصانع التابعة للدولة متوقفة، وهناك آلاف من الموظفين موجودون فيها ويتلقون مرتبات، ومؤكدا على ضرورة أن يلجأ العراق للاستدانة والبحث عن وسائل مختلفة موقتة، مثل القروض إلى حين تجاوز الأزمة، ودائمة كبحث مستقبل القطاع الزراعي، وبحث موضوع الموظفين الذين لا ينتجون.

وقال إن الدستور العراقي كتب على عجل عام 2005، وكان هناك إصرار على إعادة كتابته من أطراف عدة.

وأكد الرئيس العراقي أنه سيكتفي بولاية واحدة، قائلا إن «عمر الإنسان مهم، أنا من مواليد 1938، لكن عندما تم انتخاب الرئيس الباجي قائد السبسي في تونس قلت إن هذا الانتخاب رفع من معنوياتي».

وأعرب «معصوم» عن استغرابه لظهور تنظيم «الدولة الإسلامية» بهذا الحجم، مفسرا أن التنظيم يجمع بين الفكر المتطرف لدى بعض الفرق الإسلامية المعاصرة وغير المعاصرة، إلى جانب فكرة حزب البعث، وأن عناصره استفادوا من تجارب المجموعات الدينية المتطرفة من حسن الصباح إلى قسم من الخوارج.

وأضاف: «عندما تحلل اسم (الدولة الإسلامية في العراق والشام) يشير المصطلح جغرافيا إلى الدول المعروفة باسم الشام، سورية ولبنان والأردن وفلسطين، بالإضافة إلى العراق، وقديماً كان البعثيون يقولون «ليس بين الشام والعراق حد، هدم الله ما بنوا من حدود»، موضحا أن «البغدادي احتكّ خلال إقامته في السجن في العراق ببعثيين حاقدين متطرفين».

وقال «معصوم» إن الجيش العراقي تعرض لهزّات وقدّم خسائر في الحرب العراقية-الإيرانية ثم في غزو الكويت، وتعرّض للإذلال في اتفاقية صفوان، ثم في احتلال العراق، وأيضا في سياسة حزب البعث ونظام «صدام حسين» ضد العسكريين، إذ كان يعتبر الضباط الكبار مشروع تهديد، وكثيراً ما أعدمهم.

وكشف «معصوم» عن علاقة الصداقة التي تجمعه برئيس الوزراء العراقي السابق «نوري المالكي» قائلا: «كنت رئيساً للجنة مناقشة الماجستير للمالكي في كردستان، وكان موضوع رسالته (الشِّعر في ثورة العشرين- أبو المحاسن نموذجا)، وسجّلت في الجامعة العربية ببيروت، حتى أن المالكي لم يكن يتوقع أن أرشح شخصا آخر إلى منصب رئيس الوزراء».

وأوضح الرئيس العراقي أنه إذا استمرت التركيبة العراقية الحالية فإنه يمكن لأي شخص أن يصبح رئيسا للجمهورية في إشارة منه إلى اندماج الأكراد في المجتمع العراقي.

وذكر أن الدستور يمنح الرئيس صلاحيات التدخل، لكن بلا قانون، وأن راتبه الحقيقي هو 12 مليون دينار، إضافة إلى مخصصات الضيافة وغيرها.

المصدر | الخليج الجديد + الحياة
كلمات مفتاحية |
العراق
الدولة الإسلامية
كردستان
فؤاد معصوم
نوري المالكي
إيران
الولايات المتحدة
أبو بكر البغدادي
موضوعات متعلقة
فؤاد معصوم رئيسا لجهورية العراق بأغلبية أصوات البرلمان
الرئيس العراقي: نعيش خطرا مشتركا مع السعودية أمام تنظيم داعش
الرئيس العراقي يؤكد على أهمية مشاركة إيران في الحرب على داعش
«معصوم» غدا في الرياض .. الحرب على «داعش» تنهي القطيعة بين السعودية والعراق
العاهل السعودي والرئيس العراقي يبحثان الأوضاع الإقليمية والدولية
هل تمهد قمة «عبد الله» و«معصوم» لتوحيد سنة وشيعة العراق ضد «الدولة الإسلامية»؟
هل تمهد قمة «عبد الله» و«معصوم» لتوحيد سنة وشيعة العراق ضد «الدولة الإسلامية»؟
الرئيس العراقي «فؤاد معصوم» يتنازل عن جواز سفره البريطاني تطبيقا للدستور

Important news side block

اهم الأخبار
أرباح البنك التجاري الكويتي تتجاوز 49 مليون دينار فى 2014
«السيسي» يصدر عفوا عن الصحفي الأسترالي .. و«الجزيرة»: لن نتوقف حتى إطلاق كل صحفيينا
«الإفتاء المصرية»: «الدولة الإسلامية» أدمن رؤية الدماء ويقطع الرؤوس لإشباع ساديته
الخارجية المصرية تسعى لإقناع فرنسا بمنع بث قنوات معارضة للقاهرة عبر قمرها يوتل سات
تويتر
فيسبوك
Tweets by @thenewkhaleej

Most Read Articles

الأكثر قراءة
هل توجه المناورات الانتخابية الإيرانية دفة المحادثات النووية؟
الأمير تميم: لا تغيير في موقف قطر تجاه غزة
قرض كويتي جديد بمبلغ 100 مليون دولار لدعم قطاع الكهرباء فى مصر

استطلاع رأى

هل تتوقع تغييرات في سياسات المملكة عقب وفاة الملك عبدالله؟!
  • Older polls
  • Results
سجل بريدك
للتواصل
E-mail:
[email protected]
Social media
الاقسام
أخبار
إقتصاد
تقارير
تحليلات

حقوق وحريات
آراء